تحميل بحث عن الصحة لطلاب الصف الأول والثانى والثالث الاعدادي كامل جاهز للطباعة
اعزاءنا الطلاب نقدم لكم بحث استرشادى عن الطاقة يمكن ان يساعدلك فى عمل بحثك او يمكن ان نتقله مع تغيير بعض المفرادات اللغوية حتى لا يتشابه مع غيره من الابحاث
مقدمة لموضوع الصحة
الصحة هي مستوى الكفاءة الوظيفية والتمثيل الغذائي للكائن الحي ، ولكن بالنسبة للإنسان ، فإن الصحة للأفراد والمجتمعات وفقًا لتعريف منظمة الصحة العالمية في إعلان مبادئ الرعاية الصحية الأولية في عام 1978. حالة من السلامة البدنية والعقلية والاجتماعية الكاملة ، وليس مجرد غياب أو غياب المرض أو الإعاقة. ومع ذلك ، تعرض هذا التعريف لانتقادات كبيرة ، لأنه يتعارض مع الحياة الواقعية ، خاصة مع استخدام كلمة إكمال السلامة ، مما دفع العديد من المنظمات إلى استخدام تعريفات أخرى ، من بينها: الصحة هي حالة متوازنة للكائن الحي تسمح له بالانسجام وأداء وظائفه الحيوية بشكل متكامل بهدف الحفاظ على حياته ونموه الطبيعي.يتم استخدام العديد من التصنيفات لتقييم مستوى الصحة في دول مثل مجموعة تصنيف منظمة الصحة العالمية ، بما في ذلك التصنيف الدولي للأداء والعجز والصحة التصنيف الدولي للأمراض ، وكذلك التصنيف الدولي للأمراض التصنيف الدولي للأمراض. تعتمد مهمة الوقاية من الأمراض والحفاظ على الصحة على مجموعات الفرق الصحية. أما بالنسبة لصحة الحيوان فإن العلوم البيطرية مهتمة بها.
عناصر الموضوع
1 -الصحة البدنية
2 ـ لياقة
3 -الصحة النفسية
4-الصحة المهنية
5-كيفية المحافظة على الصحة
5.1 التغذية
5.2 الرياضة
5.3ممارسة التمارين البدنية
6. الصحة الشخصية6.1 النظافة
7التلوث
8 محددات اجتماعية للصحة
9 المراجع
الصحة الجسدية
وهو نتاج تمرين بدني مثل الجري والقفز وتمارين الصباح ، مما يؤدي إلى زيادة تدفق الدم من وإلى القلب ، مما يزيد من سرعة استجابة القلب.
اللياقه البدنيه
وهي نتيجة لممارسة التمارين الرياضية بانتظام ، والتغذية السليمة ، والراحة ، والنمو البدني والتعافي.
الصحة النفسية
مخطوطة عربية تعرف الطب للحفاظ على الصحة
الصحة النفسية تشير إلى الصحة النفسية والعاطفية للفرد. يعرّف قاموس ميريام وبستر الصحة العقلية بأنها "الصحة العاطفية والنفسية التي يمكن للفرد من خلالها استخدام قدراته المعرفية والعاطفية لتلبية وظيفته في المجتمع وتلبية مطالبه العادية في الحياة اليومية."
وفقا لمنظمة الصحة العالمية ، لا يوجد تعريف "رسمي" للصحة العقلية. تريد الاختلافات الثقافية والتقييمات الذاتية وجميع النظريات المهنية المتنافسة إيجاد تعريف للصحة العقلية. بشكل عام ، يتفق معظم الخبراء على أن "الصحة العقلية" و "المرض العقلي" ليست نظرية. وبعبارة أخرى ، فإن غياب الاضطراب العقلي ليس بالضرورة مؤشرًا على الصحة العقلية.
إحدى طرق التفكير في الصحة العقلية هي من خلال النظر في مدى فعالية ونجاح وظائف الشخص ، وشعوره بأنه قادر وكفء ؛ قادرة على تحمل درجات مختلفة من القلق ، والحفاظ على علاقات مرضية ، وقيادة حياة مستقلة للتعافي من الظروف الصعبة ، وجميع علامات الصحة العقلية. يجب أن تعمل حالتك الأخلاقية والاجتماعية والأهم - العقلية - كل هذه الجوانب العاطفية والمادية والاجتماعية - معًا لتحقيق الصحة العامة:
الصحة النفسية
الصحة العقلية أو العقلية هي مستوى الرفاهية العقلية أو العقل الخالي من الاضطرابات ، وهي تعني حياة تتميز بالرفاهية والسعادة والكفاءة والاستقلالية
صحة مهنية
السلامة والصحة المهنيتان
السلامة والصحة المهنية هو علم مهم للغاية يهدف إلى حماية العاملين في المصانع ومنشآت العمل من الحوادث المحتملة التي قد تسبب إصابات العمال أو الموت لا قدر الله ، وكذلك الأضرار أو الأضرار التي لحقت بممتلكات المنشأة.
كيفية الحفاظ على الصحة
إن تحقيق الصحة والحفاظ عليها عملية صعبة وفعالة. هناك استراتيجيات فعالة لضمان صحة الفرد وتحسين صحة الفرد ، وهذا يشمل عدة عناصر:
1- التغذية
التغذية هي العلم الذي يدرس كيف وماذا يأكل الناس وما يؤثر على الحالة الصحية ، مثل الأطعمة أو المكونات الغذائية التي تسبب الأمراض أو تتدهور الصحة مثل تناول الكثير من السعرات الحرارية ، وهو عامل رئيسي في السمنة ومرض السكري وأمراض القلب (مجال الغذاء والتغذية) كما يدرس المكملات الغذائية التي تحسن الأداء ، وتعزز الصحة ، وتعالج أو تمنع الأمراض ، مثل تناول الأطعمة الليفية لتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون ، أو مع مكملات فيتامين سي لتعزيز الأسنان واللثة ، وكذلك تحسين جهاز المناعة.
2- مارسة التمارين البدنية
إنها ممارسة أداء الحركات لتطوير أو الحفاظ على اللياقة البدنية والصحة العامة. غالبًا ما يكون أيضًا في اتجاه شحذ المهارات أو القدرات الرياضية. تتم هذه الممارسات من خلال الحركات المتكررة والمنتظمة. التمرين عنصر مهم في الوقاية من بعض الأمراض مثل السرطان وأمراض القلب والسكري من النوع 2 والسمنة وآلام الظهر. التدريب بشكل عام هو أربعة أنواع اعتمادًا على التأثير الكلي له على جسم الإنسان:
تمارين المرونة على مستوى مجموعة من العضلات والمفاصل.
التمارين الهوائية مثل المشي والجري والتركيز على زيادة القدرة على التحمل تساعد في علاج أمراض القلب وتساعد الأوعية الدموية والعضلات.
تساعد التمارين اللاهوائية مثل التدريب أو الجري على زيادة كتلة العضلات وقوتها.
التمارين البدنية مهمة للحفاظ على اللياقة البدنية بما في ذلك الوزن الصحي. تساعد في بناء العظام والعضلات والمفاصل والحفاظ عليها ؛ كما أنها تساعد في تقليل مخاطر الجراحة وتعزيز جهاز المناعة لدى الرياضي.
3-التغذية
يركز على كيفية تأثير الأطعمة والمكملات الغذائية على الأداء الرياضي ، مثل التحسن (من التدريب) والانتعاش (بعد الأحداث والتدريب). أحد أهداف الرياضة والتغذية هو الحفاظ على مستويات الجليكوجين ومنع استنفاد الجليكوجين. هدف آخر هو تحسين مستويات الطاقة والعضلات. هناك استراتيجية محددة للفوز بالرياضة. إنه حدث يمكن أن يشمل جدولًا موسميًا كاملاً لما يجب على الرياضي تناوله ، وبكميات دقيقة (قبل وأثناء وبعد ، وبين الأحداث والتمارين). تعمل الرياضة والتغذية مع الطب الرياضي. الرياضة هي أهم ممارسة لفقدان الوزن أيضًا.
الصحة الشخصية
يعتمد جزئيا على البنية الاجتماعية للحياة ، والحفاظ على علاقات اجتماعية قوية ويرتبط بظروف الصحة الجيدة وطول العمر والإنتاجية والموقف الإيجابي. ويرجع ذلك إلى حقيقة أن التفاعل الاجتماعي الإيجابي ، كما يراه العديد من المشاركين ، يزيد من مستويات المواد الكيميائية في الدماغ المرتبطة بالذكاء والشخصية. هذا يعني في الأساس أن التعزيز الإيجابي من طرف ثالث يجعل الشخص أكثر براعة اجتماعية ، لأنه يساعد على الاسترخاء جسديًا وعقليًا ، وكلها أثبتت أنها تؤثر على الجهاز العصبي.
النظافة
النظافة تحافظ على نظافة الجسم لمنع العدوى والمرض ، وتجنب الاتصال بالعوامل المعدية. تشمل النظافة العامة الاستحمام والتنظيف وتنظيف الأسنان ، وخاصة غسل اليدين قبل الأكل ، وغسل الطعام قبل تناوله ، وتنظيف الأواني والسطوح قبل وبعد إعداد وجبات الطعام ، وغيرها. قد يساعد هذا على منع المرض. من خلال تنظيف الجسم ، يتخلص الجسم من خلايا الجلد الميتة والجراثيم ، مما يقلل من فرصة دخولها الجسم.
التلوث
المحددات الاجتماعية للصحة
أشار تقرير Le Lande إلى أن المكونات الأساسية للصحة العامة هي أربعة ، وتشمل حقوق الأحياء والبيئة ونمط الحياة وخدمات الرعاية الصحية الأولية. وبالتالي ، فإن الحفاظ على الصحة وتحسينها ليس فقط من خلال تقدم العلوم الصحية وتطبيقها ، ولكن أيضًا من خلال جهود وذكاء الفرد لاختيار أسلوب حياته في مجتمعه. ليس هناك شك في أن العامل الرئيسي هو العامل البيئي ونوعية المياه ، وخاصة بالنسبة لصحة الرضع في البلدان النامية.
تعليقات
إرسال تعليق